تكريم الأديب

أخي شربل بعيني
صدق من قال، لا كرامة لنبي في وطنه.
الشاعر والأديب والفنان يعيشون بعد أن يرحلوا عن هذا العالم . أما اثناء وجودهم على البسيطة فأنهم يموتون مئة مرة كل يوم .
تعودنا أن نخلد ابطالنا وعباقرتنا بعد وفاتهم . أنا اعتبر أن التقصير يعود الى رابطة الكتاب ورابطة الفنانين وغيرهما من روابط واتحادات .أما أن يبيع الأديب كليته ليصرف على بيته فهذه آفة اجتماعية كبيرة ، ولسوء الحظ تتكرر بأساليب وطرق أخرى .
يجب ان تفكر وزارات الثقافة في عالمنا العربي بانشاء صندوق خاص للكتاب والشعراء والفنانين.
**